عبّر رئيس الوزراء اللبناني السابق فؤاد السنيورة عن تقديره وإعجابه الكبيرين بالدور الريادي الذي اضطلعت ولا تزال تضطلع به المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز بدعم الأمتين العربية والإسلامية ونصرتهما.وقال في تصريح إلى وكالة الأنباء السعودية بمناسبة ذكرى البيعة الثانية لتسلم الملك سلمان مقاليد الحكم في المملكة: «مما لا شك فيه أن الدور الذي لطالما أدته المملكة منذ زمن بعيد وتؤديه الآن هو دور محوري على المستويين العربي والإسلامي في حمل قضايا العرب والمسلمين وفي الدفاع عنها ولاسيما في وجه تصاعد الحملات الشرسة التي يشنها أعداء العرب والمسلمين ولقد تعزز هذا الدور على كل المستويات العربية والإقليمية والدولية وعلى وجه الخصوص منذ تولي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود الحكم في بلاده».
وتحدث السنيورة باعتزاز وفخر كبيرين عن النهضة الكبرى التي تشهدها المملكة في المجالين الاقتصادي والتنموي في عهد الملك سلمان قائلاً: «لا شك أن المملكة تشهد حركة نهوض متقدم ومتسارع على أكثر من صعيد منذ وصول خادم الحرمين الشريفين إلى سدة الحكم وهذه الحيوية الجديدة تشكل استكمالاً وتعزيزاً للنهضة التي كانت قد انطلقت منذ عهد الملك المؤسس عبدالعزيز بن عبدالرحمن، مرورًا بأبنائه الملوك، وحتى عهد الملك سلمان الزاهر، إذ تبنت المملكة الرؤية الاقتصادية التنموية (2030) التي طرحها ولي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، والتي تتيح لجيل الشباب السعودي الصاعد والمتعلم فرصة المشاركة في تعزيز حركة النهوض المتجدد في المملكة بشكل متلائم ومواكب لحركة العصر».
وتحدث السنيورة باعتزاز وفخر كبيرين عن النهضة الكبرى التي تشهدها المملكة في المجالين الاقتصادي والتنموي في عهد الملك سلمان قائلاً: «لا شك أن المملكة تشهد حركة نهوض متقدم ومتسارع على أكثر من صعيد منذ وصول خادم الحرمين الشريفين إلى سدة الحكم وهذه الحيوية الجديدة تشكل استكمالاً وتعزيزاً للنهضة التي كانت قد انطلقت منذ عهد الملك المؤسس عبدالعزيز بن عبدالرحمن، مرورًا بأبنائه الملوك، وحتى عهد الملك سلمان الزاهر، إذ تبنت المملكة الرؤية الاقتصادية التنموية (2030) التي طرحها ولي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، والتي تتيح لجيل الشباب السعودي الصاعد والمتعلم فرصة المشاركة في تعزيز حركة النهوض المتجدد في المملكة بشكل متلائم ومواكب لحركة العصر».